Notice: Our website is currently under development. Some features may not work as expected. Thank you for your patience!



If you dont have the question you want, Click below to ask your question
Ask a Question›If you have any Query, Please Submit Your Request
Submit A Request›حُدُودَ اللَّهِ ۗ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ. (سورة البقرة، الآية:-230)- وفي سنن ابن ماجة : عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبغض الحلال إلى الله الطلاق. (كتاب الطلاق ، ج:١، ص:٦٥٠، ط:دار إحياء الكتب العربية)- و في الهداية : وإذا أضافه إلى الشرط وقع عقيب الشرط اتفاقا مثل أن يقول لامرأته: إن دخلت الدار فأنت طالق ولا تصح إضافة الطلاق إلا أن يكون الحالف مالكا أو يضيفه إلى ملك والإضافة إلى سبب الملك كالتزوج كالإضافة إلى الملك فإن قال لأجنبية: إن دخلت الدار فأنت طالق ثم نكحها فدخلت الدار لم تطلق كذا في الكافي". (کتاب الطلاق، الباب الرابع فی الطلاق بالشرط، ج:1، ص:420، دارالفکر)- وفيها أيضا : ولا يفتقر إلى النية؛ لأنه صريح فيه لغلبة الاستعمال. (كتاب الطلاق،باب إيقاع الطلاق، ج:٢، ص:٣٥٩، ط:أشرفي)-